الصلاة عماد الدين |
قال تعالى : (إِنَّ الصَّلاَةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَّوْقُوتًا)
اذا داهمك أمر يدك الجبال فتذكر (ارحنا بها يابلال)
كان النبي محمد صلى الله عليه وسلم اذا حزبه أمر فزع الى الله
فالصلاة في كل الاديان هي صلة العبد بربه وفي الاسلام هي عماد الدين , وهي الفرع الاول من فروع الدين وهي الركن الثاني من أركان الاسلام
لقول النبي محمد صلى الله عليه وسلم : (بني الإسلام على خمس: شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله، وإقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، وصوم رمضان، وحج البيت من استطاع إليه سبيلاً)
وقوله أيضاً: ( رأس الأمر الإسلام، وعموده الصلاة، وذروة سنامه الجهاد في سبيل الله)
والصلاة واجبة على كل مسلم بالغ عاقل سواء كان ذكرا أم انثى
الصلاة هي اعظم واحب الاعمال الى الله وافضل القربات الى الله واحب الطاعات اليه فلا تتكاسل في أداءها
الصلاة في وقتها هي خير الاعمال وفي الاسلام لاحظ لمن ترك الصلاة لقول الامام احمد (رحمه الله) جاء في الحديث الشريف (لاحظ في الاسلام لمن ترك الصلاة) فكل مستخف بالصلاة مستهين بها هو مستخف بدينه مستهين به
وجاء في الحديث : (ان اول مايسأل العبد عنه يوم القيامة من عمله الصلاة , فان تقبلت منه صلاة تقبل منه سائر عمله )
وقد حثنا نبينا محمد صلى الله عليه وسلم على الحفاظ على الصلوات الخمس وصلاة الجماعة وعدم تركها
عن ابن مسعود رضي الله عنه قال : ((مَنْ سَرَّهُ أَنْ يَلْقَى اللَّهَ غَدًا
مُسْلِمًا فَلْيُحَافِظْ عَلَى هَؤُلَاءِ الصَّلَوَاتِ حَيْثُ يُنَادَى بِهِنَّ ، فَإِنَّ اللَّهَ شَرَعَ لِنَبِيِّكُمْ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سُنَنَ الْهُدَى وَإِنَّهُنَّ مِنْ سُنَنِ الْهُدَى ، وَلَوْ أَنَّكُمْ صَلَّيْتُمْ فِي بُيُوتِكُمْ كَمَا يُصَلِّي هَذَا الْمُتَخَلِّفُ فِي بَيْتِهِ لَتَرَكْتُمْ سُنَّةَ نَبِيِّكُمْ ، وَلَوْ تَرَكْتُمْ سُنَّةَ نَبِيِّكُمْ لَضَلَلْتُمْ وَمَا مِنْ رَجُلٍ يَتَطَهَّرُ فَيُحْسِنُ الطُّهُورَ ثُمَّ يَعْمِدُ إِلَى مَسْجِدٍ مِنْ هَذِهِ الْمَسَاجِدِ إِلَّا كَتَبَ اللَّهُ لَهُ بِكُلِّ خَطْوَةٍ يَخْطُوهَا حَسَنَةً وَيَرْفَعُهُ بِهَا دَرَجَةً وَيَحُطُّ عَنْهُ بِهَا سَيِّئَةً ، وَلَقَدْ رَأَيْتُنَا وَمَا يَتَخَلَّفُ عَنْهَا إِلَّا مُنَافِقٌ مَعْلُومُ النِّفَاقِ ، وَلَقَدْ كَانَ الرَّجُلُ يُؤْتَى بِهِ يُهَادَى بَيْنَ الرَّجُلَيْنِ حَتَّى يُقَامَ فِي الصَّفِّ )) رواه مسلم.
واخيرا صلوا قبل ان يصلى عليكم , نسال الله ان يتقبل منا ومنكم اجمعين
وقوله أيضاً: ( رأس الأمر الإسلام، وعموده الصلاة، وذروة سنامه الجهاد في سبيل الله)
والصلاة واجبة على كل مسلم بالغ عاقل سواء كان ذكرا أم انثى
الصلاة هي اعظم واحب الاعمال الى الله وافضل القربات الى الله واحب الطاعات اليه فلا تتكاسل في أداءها
الصلاة في وقتها هي خير الاعمال وفي الاسلام لاحظ لمن ترك الصلاة لقول الامام احمد (رحمه الله) جاء في الحديث الشريف (لاحظ في الاسلام لمن ترك الصلاة) فكل مستخف بالصلاة مستهين بها هو مستخف بدينه مستهين به
وجاء في الحديث : (ان اول مايسأل العبد عنه يوم القيامة من عمله الصلاة , فان تقبلت منه صلاة تقبل منه سائر عمله )
وقد حثنا نبينا محمد صلى الله عليه وسلم على الحفاظ على الصلوات الخمس وصلاة الجماعة وعدم تركها
عن ابن مسعود رضي الله عنه قال : ((مَنْ سَرَّهُ أَنْ يَلْقَى اللَّهَ غَدًا
مُسْلِمًا فَلْيُحَافِظْ عَلَى هَؤُلَاءِ الصَّلَوَاتِ حَيْثُ يُنَادَى بِهِنَّ ، فَإِنَّ اللَّهَ شَرَعَ لِنَبِيِّكُمْ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سُنَنَ الْهُدَى وَإِنَّهُنَّ مِنْ سُنَنِ الْهُدَى ، وَلَوْ أَنَّكُمْ صَلَّيْتُمْ فِي بُيُوتِكُمْ كَمَا يُصَلِّي هَذَا الْمُتَخَلِّفُ فِي بَيْتِهِ لَتَرَكْتُمْ سُنَّةَ نَبِيِّكُمْ ، وَلَوْ تَرَكْتُمْ سُنَّةَ نَبِيِّكُمْ لَضَلَلْتُمْ وَمَا مِنْ رَجُلٍ يَتَطَهَّرُ فَيُحْسِنُ الطُّهُورَ ثُمَّ يَعْمِدُ إِلَى مَسْجِدٍ مِنْ هَذِهِ الْمَسَاجِدِ إِلَّا كَتَبَ اللَّهُ لَهُ بِكُلِّ خَطْوَةٍ يَخْطُوهَا حَسَنَةً وَيَرْفَعُهُ بِهَا دَرَجَةً وَيَحُطُّ عَنْهُ بِهَا سَيِّئَةً ، وَلَقَدْ رَأَيْتُنَا وَمَا يَتَخَلَّفُ عَنْهَا إِلَّا مُنَافِقٌ مَعْلُومُ النِّفَاقِ ، وَلَقَدْ كَانَ الرَّجُلُ يُؤْتَى بِهِ يُهَادَى بَيْنَ الرَّجُلَيْنِ حَتَّى يُقَامَ فِي الصَّفِّ )) رواه مسلم.
واخيرا صلوا قبل ان يصلى عليكم , نسال الله ان يتقبل منا ومنكم اجمعين